Scan barcode
A review by moudi
My Sister, the Serial Killer by Oyinkan Braithwaite
adventurous
funny
lighthearted
mysterious
reflective
sad
fast-paced
- Plot- or character-driven? A mix
- Strong character development? No
- Loveable characters? It's complicated
- Diverse cast of characters? N/A
- Flaws of characters a main focus? Yes
3.75
عن شابة تواعد الشبان ، يقعون في غرامها ثم تقتلهم دفاعاً عن النفس.. تتصل بأختها الكبرى فتأتي لتنظيف مكان الجريمة .. حتى جاء اليوم الذي سألت كوريدي نفسها هل تصدق عذر أختها أيولا فعلا؟
"She had a button nose and lips that were permanently pursed. I touched her hair; it was soft and curly.
"Is she mine?"
Mum laughed, her body shaking, which stirred Ayoola awake. She gurgled. I stumbled backward in surprise and fell on my backside.
"Mummy, it talked! The doll talked!"
"She is not a doll, Korede. She is a baby, your baby sister. You're a bis sister now, Korede. And big sisters look after little sisters."
الرواية رغم تناولها لشخصية قاتلة إلا أن العمل يحدق في علاقة الأخوات أكثر من جريمة القتل ، كوريدي الأخت الكبيرة والتصور العائلي دائما ينظر إلى الأبناء الكبار نظرة مسؤولية، فهي منذ ولادة أختها تصبح المسؤولة عنها ، لكن كوريدي تتعرض للمقارنة حين ولدت أختها، أيولا أفتح بشرة .. أيولا أجمل .. أيولا جسدها أكثر أنوثة، لا تهم نجاحات كوريدي ولا وظيفتها ولا اتقانها للطبخ .. هي امرأة أقل من أختها التي لولاها هي لانتهت حياتها باكراً .
تضغط المؤلفة على هذه الفكرة ، واقع كبش الفداء في الأسرة، ثم تزيد المعضلة حين ينجذب الدكتور - الذي يعجب كوريدي- إلى أيولا ، أن تصبح أختها الأصغر ليست عالة فقط بل منافس أيضاً ! ، أيولا ليست فتاة حمقاء فهي تنتبه لرغبة أختها لتفصح لها اخيراً بأنه مثل بقية الرجال .. سطحي يرغب في جمال المرأة فقط ، لا ربح منه .
" Femi wrote her a poem. (She can remember the poem, but she cannot remember his last
name.)
I dare you to find a flaw
in her beauty;
or to bring forth a woman
who can stand beside
her without wilting."
تروي الحكاية كوريدي وتتحرك الرواية في ثلاث مسارات ، الحاضر بصورة متتابعة و الماضي بصورة ومضات و خارج الزمن! ، حيث تضع المؤلفة مشاهد تقف كوريدي ليقف معها القارئ متأملاً تحاول بهذه الطريقة أن تجعلك تستشعر المعنى ، أن تجلس أمام مريض غيبوبة و تبكي ، أن تحدق في صفحة شخصية لامرأة تحب زوجها الذي يخونها مع أختها، مشاهد كثيرة تضعها المؤلفة منفصلة دون ربط بينها وبين الأحداث حتى حين تتطور و تتقعد تجد طيف المشهد وسط العقد ، الحاضر كي تسأل هل ستكشف أيولا؟ و الماضي كي تسأل لماذا تقتل أيولا؟، لكن الرواية لا تتجاوز كوريدي .. ففي النهاية لولا كوريدي لم تكن أيولا .
"The house is silent. Even the house girl is asleep. I head to the living room, where the flowers seem to be defy- ing the darkness. I go to the roses first and touch the petals. I peel one off. Then another. Then another after that. Time passes slowly as I stand there in my nightie plucking flower after flower, till the petals are all scattered at my feet."
اعتقد ان المؤلفة استعجلت النهاية ، كنت اتمنى منها عمق أكثر في علاقة كوريدي بالدكتور خاصة وأنها تدرك بأنه يعرف جمال روحها لكنه قرر التوجه إلى جمال وجه أختها، كنت اتمنى دور أكبر لمختار ، أحببت أسلوب السرد المجزأ خاصة في رواية تبث نفسها من وجدان البطلة .. مشكلتها في العجلة فقط .
"She had a button nose and lips that were permanently pursed. I touched her hair; it was soft and curly.
"Is she mine?"
Mum laughed, her body shaking, which stirred Ayoola awake. She gurgled. I stumbled backward in surprise and fell on my backside.
"Mummy, it talked! The doll talked!"
"She is not a doll, Korede. She is a baby, your baby sister. You're a bis sister now, Korede. And big sisters look after little sisters."
الرواية رغم تناولها لشخصية قاتلة إلا أن العمل يحدق في علاقة الأخوات أكثر من جريمة القتل ، كوريدي الأخت الكبيرة والتصور العائلي دائما ينظر إلى الأبناء الكبار نظرة مسؤولية، فهي منذ ولادة أختها تصبح المسؤولة عنها ، لكن كوريدي تتعرض للمقارنة حين ولدت أختها، أيولا أفتح بشرة .. أيولا أجمل .. أيولا جسدها أكثر أنوثة، لا تهم نجاحات كوريدي ولا وظيفتها ولا اتقانها للطبخ .. هي امرأة أقل من أختها التي لولاها هي لانتهت حياتها باكراً .
تضغط المؤلفة على هذه الفكرة ، واقع كبش الفداء في الأسرة، ثم تزيد المعضلة حين ينجذب الدكتور - الذي يعجب كوريدي- إلى أيولا ، أن تصبح أختها الأصغر ليست عالة فقط بل منافس أيضاً ! ، أيولا ليست فتاة حمقاء فهي تنتبه لرغبة أختها لتفصح لها اخيراً بأنه مثل بقية الرجال .. سطحي يرغب في جمال المرأة فقط ، لا ربح منه .
" Femi wrote her a poem. (She can remember the poem, but she cannot remember his last
name.)
I dare you to find a flaw
in her beauty;
or to bring forth a woman
who can stand beside
her without wilting."
تروي الحكاية كوريدي وتتحرك الرواية في ثلاث مسارات ، الحاضر بصورة متتابعة و الماضي بصورة ومضات و خارج الزمن! ، حيث تضع المؤلفة مشاهد تقف كوريدي ليقف معها القارئ متأملاً تحاول بهذه الطريقة أن تجعلك تستشعر المعنى ، أن تجلس أمام مريض غيبوبة و تبكي ، أن تحدق في صفحة شخصية لامرأة تحب زوجها الذي يخونها مع أختها، مشاهد كثيرة تضعها المؤلفة منفصلة دون ربط بينها وبين الأحداث حتى حين تتطور و تتقعد تجد طيف المشهد وسط العقد ، الحاضر كي تسأل هل ستكشف أيولا؟ و الماضي كي تسأل لماذا تقتل أيولا؟، لكن الرواية لا تتجاوز كوريدي .. ففي النهاية لولا كوريدي لم تكن أيولا .
"The house is silent. Even the house girl is asleep. I head to the living room, where the flowers seem to be defy- ing the darkness. I go to the roses first and touch the petals. I peel one off. Then another. Then another after that. Time passes slowly as I stand there in my nightie plucking flower after flower, till the petals are all scattered at my feet."
اعتقد ان المؤلفة استعجلت النهاية ، كنت اتمنى منها عمق أكثر في علاقة كوريدي بالدكتور خاصة وأنها تدرك بأنه يعرف جمال روحها لكنه قرر التوجه إلى جمال وجه أختها، كنت اتمنى دور أكبر لمختار ، أحببت أسلوب السرد المجزأ خاصة في رواية تبث نفسها من وجدان البطلة .. مشكلتها في العجلة فقط .