Take a photo of a barcode or cover
A review by discobanana
أساطير مقدسة: أساطير الأولين في تراث المسلمين by وليد فكري
3.0
محتوى نادر وجوده بالعربية...
1-سبب اعطائي للكتاب 3 نجمات فقط، هو انعدام الترتيب في المواضيع او حتى الفقرات داخل الموضوع الواحد. قصر حجم الكتاب يحسب عليه، لانه كان من الممكن المحافظة على البساطة في المعلومة مع حجم و استفاضة اكبر، مع تأكيد ان المادة العلمية والمصدر متاحان اصلا، فالقرار ليس صعباً
2-التقييم العام للكتاب متفهم للأسف: لسببين. عدم ترتيب وتفصيل المحتوى، بالاضافة لحجم الكتاب غير كافيين لإرضاء المهتمين حقاً بالمادة العلمية.
3-السبب التاني: تبسيط الكتاب لم يفد في اجتذاب قبول القارئ المسلم مع ذلك، فالقارئ المسلم سيمنح تقييماً سيئا مهما كان المحتوى.
كان من الأفضل رفع اهمية العمل وتجاهل جزء من القراء بدلا من محاولة اجتذاب الجميع.
4-بغض النظر عن الترتيب: فجميع كتب الميثولوجيا تتناول الأسطورة بنفس الشكل: عرض الاسطورة ثم التعليق عليها.
ادعاءات التحميص و التفسير الموجودة بالتعليقات لا معنى لها بدون أمثلة، أما ان كان القارئ بانتظار ان يفصل الكاتب بين الأساطير الغير حقيقة في الكتاب و بين الأساطير الحقيقية المعقولة -طبعا- كقصص الطوفان والحوت ويأجوج ومأجوج...فربنا معاه بقى وليحمد الله أن الكاتب اكتفى بالتلميح ولم يدخل بالتمحيص.
1-سبب اعطائي للكتاب 3 نجمات فقط، هو انعدام الترتيب في المواضيع او حتى الفقرات داخل الموضوع الواحد. قصر حجم الكتاب يحسب عليه، لانه كان من الممكن المحافظة على البساطة في المعلومة مع حجم و استفاضة اكبر، مع تأكيد ان المادة العلمية والمصدر متاحان اصلا، فالقرار ليس صعباً
2-التقييم العام للكتاب متفهم للأسف: لسببين. عدم ترتيب وتفصيل المحتوى، بالاضافة لحجم الكتاب غير كافيين لإرضاء المهتمين حقاً بالمادة العلمية.
3-السبب التاني: تبسيط الكتاب لم يفد في اجتذاب قبول القارئ المسلم مع ذلك، فالقارئ المسلم سيمنح تقييماً سيئا مهما كان المحتوى.
كان من الأفضل رفع اهمية العمل وتجاهل جزء من القراء بدلا من محاولة اجتذاب الجميع.
4-بغض النظر عن الترتيب: فجميع كتب الميثولوجيا تتناول الأسطورة بنفس الشكل: عرض الاسطورة ثم التعليق عليها.
ادعاءات التحميص و التفسير الموجودة بالتعليقات لا معنى لها بدون أمثلة، أما ان كان القارئ بانتظار ان يفصل الكاتب بين الأساطير الغير حقيقة في الكتاب و بين الأساطير الحقيقية المعقولة -طبعا- كقصص الطوفان والحوت ويأجوج ومأجوج...فربنا معاه بقى وليحمد الله أن الكاتب اكتفى بالتلميح ولم يدخل بالتمحيص.